logo
#

أحدث الأخبار مع #مايك هاكابي

السفير الأمريكي لدى تل أبيب يعلق لـ"سي إن إن" على "استعدادات إسرائيل لضرب إيران"
السفير الأمريكي لدى تل أبيب يعلق لـ"سي إن إن" على "استعدادات إسرائيل لضرب إيران"

روسيا اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

السفير الأمريكي لدى تل أبيب يعلق لـ"سي إن إن" على "استعدادات إسرائيل لضرب إيران"

وتأتي تصريحات هاكابي بعد تقرير نشرته "سي إن إن" حول حصول الولايات المتحدة على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية. من جهته، أكد السفير الأمريكي أن إسرائيل "لديها الحق في الدفاع عن نفسها"، لافتا إلى دعم أمريكي محتمل لخطط إسرائيل النووية في ظل الظروف المناسبة. وأوضح مايك هاكابي قائلا: "لا أستطيع أن أتخيل أن تعترض الولايات المتحدة على قيام دولة ذات سيادة بالدفاع عن نفسها ضد ما تعتبره تهديدا مشروعا لحياتها". وأشار إلى أن واشنطن على دراية باستعداد إسرائيل لعمل عسكري محتمل، حيث صرح موضحا: "نحن بالتأكيد على دراية، على الأقل، بما يستعد له الإسرائيليون، لكن هذا لا يعني أنهم اتخذوا قرارا حاسما في هذا الشأن، أعتقد أنهم يدركون أنهم يواجهون تهديدا وجوديا من قبل إيران". واعتبر هاكابي أن "إيران تسعى لامتلاك قدرات نووية ليس لأغراض الطاقة، بل لأغراض التسلح"، محذرا من أن الأمريكيين الذين لا يعتبرون هذا تهديدا "يعيشون في عزلة". وصرح بالقول: "إسرائيل هي المقبّلات، ونحن الوجبة الرئيسية". وحول إذا ما كان ينبغي السماح لإيران بأي تخصيب لليورانيوم بموجب أي اتفاق مستقبلي، أكد هاكابي دعمه لتصريحات الرئيس دونالد ترامب السابقة، حيث قال: "لا تخصيب، لا مفاعلات، لا أجهزة طرد مركزي وكل ما يؤدي إلى التسلح. هذه كلمات الرئيس، وليست كلماتي، وقد وجدتُ أن الرئيس ترامب عادةً ما يعني ما يقوله ويقول ما يعنيه". يذكر أن الولايات المتحدة وإيران قد أجرتا أربع جولات من المفاوضات غير المباشرة بوساطة سلطنة عمان للتوصل إلى اتفاق حول برنامج إيران النووي، فيما يجري اليوم الجولة الخامسة في روما. وأعلنت واشنطن مرارا أنها تسعى لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، وطرحت وقف تخصيب اليورانيوم كأحد الشروط لعقد الصفقة، الأمر الذي أعربت طهران عن معارضتها له، معتبرة تخصيب اليورانيوم للأغراض المدنية حقا مشروعا لها. وفي إطار التوتر الكبير بين تل أبيب وطهران، حذر المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني علي محمد نائيني أنه إذا تجرأت إسرائيل وارتكبت حماقة واعتداء، فستتلقى بالتأكيد ردا مدمرا وحاسما. كما أكد رئيس هيئة الأركان الإيرانية اللواء محمد باقري من أن جيش بلاده "سيرد بقوة واقتدار على أي اعتداء يمس إيران".المصدر: "سي إن إن" + RTقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إن الجولة الخامسة من المحادثات هي استمرار للمسار الدبلوماسي، مع الأخذ بالاعتبار ما يطرحه الجانب الأمريكي. أكد وزير خارجية إيران عباس عراقجي أن بلاده ستحمل الولايات المتحدة مسؤولية أي هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية، معتبرا أن تل أبيب غير قادرة على التحرك إقليميا دون تنسيق مع واشنطن. تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن الوضع في غزة والشأن الإيراني اليوم الخميس، وذلك بعد فترة ساد خلالها التوتر بينهما. أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الخميس، عن اعتقاده بأن المفاوضات مع إيران بشأن البرنامج النووي تسير في الاتجاه الصحيح. أفاد موقع "أكسيوس" نقلا عن مصادر بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لشن ضربة سريعة على المنشآت النووية الإيرانية فيما لو فشلت المفاوضات بين واشنطن وطهران.

«ينفي حقنا بالقدس»... رفض فلسطيني لتغيير الآلية الأميركية لشؤونهم
«ينفي حقنا بالقدس»... رفض فلسطيني لتغيير الآلية الأميركية لشؤونهم

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

«ينفي حقنا بالقدس»... رفض فلسطيني لتغيير الآلية الأميركية لشؤونهم

وجهت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، ضربة جديدة للعلاقات مع السلطة الفلسطينية ومطالب إقامة دولة عاصمتها القدس الشرقية؛ إذ دمجت مكتب الشؤون الفلسطينية في القدس مع السفارة الأميركية لدى إسرائيل بالقدس. ورغم أن ناطقة باسم «الخارجية» الأميركية قالت، الثلاثاء، إن الخطوة لا تعكس أي تغيير في «التزام الولايات المتحدة بالتواصل» مع الفلسطينيين، فإن مصدراً في السلطة الفلسطينية قال لـ«الشرق الأوسط»، إن القرار «يُعبر عن إصرار ترمب على تكريس الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونفي أي حق فلسطيني في المدينة». وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، إن إدارة ترمب قررت دمج مكتب الشؤون الفلسطينية بالسفارة الأميركية، وجعله خاضعاً لسلطة السفير الأميركي لدى إسرائيل، ماياك هاكابي، المعروف بموقفه الداعم لتل أبيب والمعادي للفلسطينيين. وذكرت بروس في مؤتمر صحافي، الثلاثاء، أنه بناء على أوامر وزير الخارجية، ماركو روبيو، سيقوم هاكابي «بدمج» مسؤوليات المكتب في أقسام أخرى بالسفارة خلال الأسابيع المقبلة. ويعني القرار فعلياً بالنسبة لواشنطن إنهاء الاتصال المباشر بين المكتب الذي كان مخصصاً للفلسطينيين، ومقر الخارجية الأميركية، وإخضاعه لسلطة السفير الأميركي، أو كما قالت بروس «إعادة العمل بالإطار الذي كان قائماً في فترة ترمب الأولى، وهو وجود بعثة دبلوماسية أميركية موحدة في عاصمة إسرائيل، تتبع السفير الأميركي لدى إسرائيل». مايك هاكابي وحاخام حائط البراق يحملان رسالة ترمب لوضعها على الحائط في أبريل الماضي (رويترز) وأشار المصدر إلى دمج مكتب شؤون الفلسطينيين مع السفارة الأميركية «يُنهي الأمل بإعادة فتح القنصلية الأميركية في القدس التي كانت بمثابة سفارة لدى الفلسطينيين». وتابع: «هذا يعني عملياً إنهاء التمثيل الأميركي لدى السلطة، ويشير إلى إصرار ترمب على دعم إسرائيل، بكل الطرق، وعدم اعترافه بالدولة الفلسطينية، أو حق الفلسطينيين بالاستقلال والسيادة، ولا حتى بالكيانية الفلسطينية». وكان ترمب قد اعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل عام 2017، ونقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس في العام التالي، ثم أغلق القنصلية العامة الأميركية التي كانت تخدم الفلسطينيين، في خطوات أدت في نهاية الأمر إلى قطيعة كاملة مع السلطة. لكن الرئيس التالي جو بايدن، أعاد افتتاح مكتب الشؤون الفلسطينية، بوصفه نواة لإعادة افتتاح القنصلية وهي خطوة رحّبت بها السلطة كثيراً، واعتبرتها نصراً معنوياً آنذاك، واعترافاً بالقدس الشرقية عاصمة للدولة المرجوة. وأخبرت إدارة بايدن إسرائيل منتصف عام 2021 أنها بصدد إعادة فتح القنصلية الأميركية، رسمياً، لكن الخطوة لم تتم بسبب خلافات حادة بين واشنطن وتل أبيب، وظل مكتب الشؤون الفلسطينية قائماً. والقنصلية الأميركية في القدس محل صراع «سياسي» و«سيادي» بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وكانت على مدار أكثر من عشرين عاماً، هي الممثلية الدبلوماسية الأميركية لدى السلطة الفلسطينية، وكانت حلقة الوصل الأقرب مع الفلسطينيين، وتُعنى بإصدار التأشيرات لهم، وتشرف كذلك على مشاريع واسعة في مختلف المجالات بما في ذلك تقديم المساعدات. السفارة الأميركية في القدس عام 2019 (رويترز) وكان المكتب في القدس الذي افتتحه بايدن وأغلقه ترمب، نقطة اتصال واشنطن مع السلطة الفلسطينية والفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس وغزة كذلك، ويكتسب أهميته لرام الله إشارة إلى اهتمام واشنطن بالقضايا الفلسطينية، والنظر للضفة الغربية وقطاع غزة بصفتها مواقع فلسطينية منفصلة عن إسرائيل. ولم تعلق السلطة الفلسطينية فوراً على إعلان إدارة ترمب حول دمج مكتب التمثيل الفلسطيني بالسفارة. ويتجنب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، مواجهة مع إدارة ترمب الحالية، بخلاف المواجهة التي حدثت أثناء إدارته الأولى، ويأمل في أن يتبنى ترمب أخيراً إطلاق مسار سياسي جديد. وتوجد قنصليات لعدد من الدول في القدس لإقامة علاقات مع الفلسطينيين، بما في ذلك بريطانيا وفرنسا والسويد وإيطاليا والفاتيكان.

هاكابي عن الاتفاق مع الحوثي: لسنا بحاجة "إذن" من إسرائيل
هاكابي عن الاتفاق مع الحوثي: لسنا بحاجة "إذن" من إسرائيل

سكاي نيوز عربية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

هاكابي عن الاتفاق مع الحوثي: لسنا بحاجة "إذن" من إسرائيل

قال السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، إن تحرك الولايات المتحدة للرد على هجمات الحوثيين ضد إسرائيل سيعتمد على ما إذا كان أي مواطن أميركي سيتعرض للأذى، وذلك بعد مشاورات أجراها مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونائبه جيه دي فانس، وفقا لما نقلته القناة 12 الإسرائيلية. وأضاف هاكابي، في مقطع من مقابلة من المقرر بثها نهاية الأسبوع على القناة، أن " الولايات المتحدة ليست بحاجة إلى إذن من إسرائيل لترتيب أي اتفاق يمنع الحوثيين من استهداف سفننا". تأتي هذه التصريحات عقب إعلان مفاجئ من الرئيس ترامب هذا الأسبوع عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، وهو ما أعقبته تهديدات من الجماعة بمواصلة الهجمات ضد إسرائيل. وأوضح هاكابي: "تحدثت مع الرئيس ونائب الرئيس الليلة الماضية، وهناك 700 ألف أميركي يعيشون في إسرائيل ، وإذا استمر الحوثيون في مهاجمة إسرائيل وتسببوا في إصابة أميركي، فحينها يصبح الأمر شأنا أمريكيا مباشرا". وعند سؤاله عما إذا كانت الولايات المتحدة ستتدخل فقط في حال أصابت صواريخ الحوثيين مواطنين أميركيين، أجاب السفير: "المسألة تتعلق بما يصبح شأنًا فوريًا لنا".

الخارجية الأميركية: دمج مكتب الشؤون الفلسطينية مع السفارة الإسرائيلية بالقدس
الخارجية الأميركية: دمج مكتب الشؤون الفلسطينية مع السفارة الإسرائيلية بالقدس

LBCI

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

الخارجية الأميركية: دمج مكتب الشؤون الفلسطينية مع السفارة الإسرائيلية بالقدس

أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس، أن الوزير ماركو روبيو قرر دمج المكتب الذي يدير علاقات واشنطن مع الفلسطينيين في السفارة الأميركية بالقدس. وقالت للصحفيين، إن مكتب الشؤون الفلسطينية سيرفع تقاريره الآن إلى السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي، وسيُدمج مع الأقسام الأخرى في السفارة الرئيسية لدى إسرائيل في خلال الأسابيع المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store